كم تمنينا عُشَّاقًا وأضلاعنا تحترق بشوقك وطني ياحبيب وتتهاوى رمادًا ، أن يعود بنا الحب يومًا من جديد ، ونُحرق دومًا حتى تقترب من بعيد ، وندخل عالمًا يجمعنا ، وتكون ذكرانا فيه للعشاق يوم عيد . بقلم الكاتب الليبي محمد علي أبورزيزة