بقلم الكاتبه امال سلام
اعذروني مادمتُ بهذي الحالْ …….
قد أبكتني تدمر ..
وإدلب وكل مكان…
أبكاني الدهر مرّاتٍ
وبكائي هذي المرة
ثورة بركان.
. عتبي على كل العرب لم يعهدوا … حلا ً….؟
ولاحتى … صوت منادي أيّا كان..
. عجبٌ …
عرب أنتَم ثوريّ ون كُنتَم …..
ماذا حصل الآن؟؟ هيهات … …
بالأمسِ تكلمتم …
وكل كلامكم الآن راح ..
في هواء الشام؟؟؟
عجبٌ … لانخلةُ عاليةٌ ت
طالُ سماءً
ولاحتى قمم الجبال
مهلا عرب مهلا هانحن البلدُ الشامخُ
لانمشي ابداً بالظل
بل نمشي بالنورالساطع
… مشيَّ غزال … لا هوان