شبكة المراسل اليوم المصداقية … والخبر اليقين
مقالات مشابهة
الكاتب السياسى / محمدعبدالمجيد المصرى
بداية حكم الرئيس عبدالفتاح السيسى أيقن أن الملف العسكرى المصرى لم يعد من قبل بالمعنى الصحيح لحماية الأراضى المصرية واستلم حكم البلاد وهناك جبهة هجوم شرسة فى الجهة الشمالية الشرقية بسيناء فى الوقت نفسة وفى بداية حكمة تلقى الجانب الغربى لمصر ضربة قاسية وذبح ٢٠ مواطن مصرى أمام اعين العالم وكان منظرأ لا يعنى الا كسر ضلوع الشعب المصرى ولخضوع السيادة المصرية تحت سيادتهم أمام العالم لم ينتظر الرئيس عبدالفتاح السيسى سوى قليل من الساعات وتم ضرب اهداف إستراتيجية للارهأب وهدد أهل الشر بالمساس بالمواطن المصرى فى انحاء العالم سنة ٢٠١٦م
بالوقت نفسة هدد الأرهاب الدولى(أهل الشر) الدولة المصرية من الداخل والتفجير فى القيادات الوطنية(النائب العام )
– وكانت اسرائيل آنذاك تصرح تصريحات مشاغبة بمساعدة القوات المصرية فى حماية سيناء وها نحن اليوم كتم الرئيس عبدالفتاح السيسى على أنفاس الدولة الأسرائيلية وتطويق جميع الجبهات بالبحر المتوسط بالغواصات والبوارخ العسكرية المتطورة. وعلى الجانب الأخر بالبحر الأحمر تطوقها بالغواصات والبوارخ العسكرية وإدخال تطورات على السلاح الجوى وإدخال طائرات الرافال وشهدت الدولة المصرية تطور تاريخيأ فى المجال العسكرى والاستراتيجى داخل البحرين الأحمر والمتوسط والاستعدادات العسكرية داخل سيناء وعلى الجانب الاخر جزر تيران وصنافير وأحكام السيطرة العسكرية على جزر الحجاز الخليجية الأمر الذى جعل الشعب المصرى يصف الرئيس عبدالفتاح السيسى بالجهبز العسكرى الذى غير إستراتيجية الجيش المصرى واستراتيجية الدولة المصرية فى أقل من سنة
