الثورة الاخلاقيه والفن -بقلم-محمدعبدالمجيد الجمال

  • الثورة الأخلاقية داخل المجتمع المصرى أصبحت من متطلبات وجودى داخل مصر. حيث أصبحنا لا نستطيع أن نتحدث بما يليق بأخلاق الإسلام وهذة أكبر نكسه فى هذا الزمن وأهم أسباب النكسه الأقتصاديه والسياسيه والتعلميه . وحفاظا على أخلاق الإسلام داخل المجتمعات المسلمه من الضرورى مواجهه هذة النكسه من أصحاب الأخلاق. وتمهيد الطريق لأصحاب العقول الأقتصاديه والسياسيه والتعلميه.
    – الثورة الأخلاقية التى من الممكن أن نقوم بها هى أن ننتقى ألفاظنا وكلماتنا واسلوبنا وسلوكياتنا حتى نستطيع أن نصل بمصر إلى بر الأمن والأمان الاقتصادى والسياسى والقانونى والتعليمى.
    – السيدات والسادة من الضرورى ان نمسح من عقولنا المصطلحات التى انتشرت داخل المجتمع المصرى من خلال أغانى ورقص خليع حتى نستطيع بناء أول حجر أساس فى بناء نهضه فكريه أقتصاديه .
    – الشعب المصرى العظيم . هناك أفلام تتصنع فى زراعه مصطلحات تنتشر فى المجتمع بسرعه البرق نسمعها أوقات الخلاف وأوقات الرضا . وكانهأ انفرضت علينا.
    – السيدات والسادة من الشعب المصرى . كيف حال أخلاق شبابنا وأطفالها بعد انتشار المسرح والافلام والمسلسلات خليعه الكلمات وخليعه الفكر وخليعه الملابس. حتى أصبحنا لا نستطيع الحوار المثالى مع الاكثير من شبابنا وبناتنا . وكل ما وصلنا له هى نكسه فى كل جوانب الحياه .
    – الطاقه الشبابيه قاعدة قويه وعدديه داخل المجتمع الأسلامى فمن الواجب الحتمى أن نحمى أخلاق الأسلام مهما كلفنا الأمر . فالفرسان من الشباب والشيوخ والعلماء والرؤساء والقيادات والرتب والأعلاميين والفلاحيين. بناء مصر لهرم اقتصادى وسياسى وتعليمى لا يحتاج سوى بناء هرم اخلاقى

شاهد أيضاً

توحيد سلم الرواتب ومكافأة نهايه الخدمه للعاملين في الدولة

بقلم : أشرف عمر رواتب الموظفين في اي دوله تلتهم اكبر قدر من الدخل القومي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *