الاعلامى الثورى المناضل وائل جاد

بإختصار قيادات وزارة الداخليه إحتارت فى تجاوزات الضباط والأمناء أطالب بتعيين خبراء ونفسيين لمراجعة نفسية أصحاب تلك التجاوزات

وائل جاد

غضبت كلمة فرديه من مردديها وحاولت التمرد كى تثبت تعدديتها فما بين عشية أو ضحاها تتكرر الفرديه لتكون فردية متكرره من تجاوزات الشرطه وبعد البركان الداخلى لدى جموع الشعب والذى تسبب فيه بعض أمناء الشرطه من تعديهم على المواطنين وإزهاق أرواحهم ليعلن مساء أمس ضابط بجهاز التوثيق والمعلومات بوزارة الداخليه أن الأمر لم يتوقف عند الأفراد فقط ؛ فأطلق النار على سائق ميكروباص بحى النزهه وتم نقله إلى العنايه المركزه مما أدى إلى تجمهر عشرات المواطنين وإحراج قيادات الداخليه مع جموع الشعب بعدما إستحال عليهم القضاء على تلك التجاوزات البشعه التى تنهى بحياة إنسان أطالب المسئولين بالعقاب الرادع كما أطالبهم أيضاً بتدخل أطباء نفسيين وأساتذة علماء النفس بمراجعة تلك الحالات المتجاوزه إلى هذا الحد فى حين أننى لا أجد داعى لرفع السلاح وإطلاق النار فى مثل هذه الحالات إلا أن هناك شئ ما فى النفسيه يحتاج إلى علاج ؛ والعلاج يحتاج إلى أخصائى وليس قيادى بالوزاره

شاهد أيضاً

الأزمة في تونس: كيف وصلت البلاد إلى هذه المرحلة؟

تحقيق/حماده جمعه في عام 2011 انطلقت شرارة ربيع الثورات العربية من تونس، وما لبثت أن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *