بطانة وكيل تعليم الفيوم يوما معه ويوما عليه رضائا وغضبا لأنفسهم بسيونى كا الدنيا يرفع أقواما ويضع آخرين

وائل جاد
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
دائماً ما تجد بطانة تلتف من حول كل مسئول تصفق له وتطبل وتهلل ولكن البطانه التى تلتف من حول دكتور سيد بسيونى وكيل تعليم الفيوم فى تناقض عجيب يوما معه ويوما عليه وذلك ﻷن بسيونى حاله معهم هكذا يوماً حبيبهم ويوما يعاديهم يرفعهم وقت رضاه ويضعهم أرضا وقت غضبه
بسيوني فى عهده تدهور التعليم ؛ كثرت الفتن داخل ديوان المديرية والإدارات التعليميه ؛ إزدادت الشلل وهذا ماسنوضحه غداً

شاهد أيضاً

الأزمة في تونس: كيف وصلت البلاد إلى هذه المرحلة؟

تحقيق/حماده جمعه في عام 2011 انطلقت شرارة ربيع الثورات العربية من تونس، وما لبثت أن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *