بقلم محمد الصوالحه لا زالت يدي على سطح الاوراق تائهة تبحث عن اصابعها لتختم القصيدة وروحي العطشى متعلقة بثدي الغيم والغيم اعلن جفاف الضرع وانا كما الشمس اذا حل الشتاء تلفعت بليلي لذت بصمتي ورحلت.