مصر الآن

هواء سورية لا مثيل له في العالم…

بقلمي وليد محيثاوي

عندما تستنشق اوكسجين دمشق تدرك أنك تولد من جديد… رغم كل المنغصات والمفارقات التي تترك انطباعاتها في أمور التنظيم واحترام القانون ونظافة المدن والحضارة الجميلة وهي تعكس ثقافة شعب وإرادة في ما شاهدناه في دولة إيران الصديقة .. ونحن لاينقصنا إلا أن نحب سوريتنا الجميلة ونخلص لها لتكون أفضل دول العالم.. ولنا في القادم أمل… واليوم شفت الشمس تهمس همس… صباح الخير سورية صباحكم أمل ونص

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى