بقلم امال سليمان
اشتاق لعينيك البراقتين
اشتاق لامسياتنا الصيفية
اشتاق لطلات الصباح
فيها
تعمد الياسمين عشقا
وماأحيلى همسات المساء
عند ينبوع العطاء
سهرنا وتطايرت ضحكاتنا
بزفرات الحب
شوقا …ولفتنا
طيات السماء
ماابهى ضوء القمر
يحادثنا يعانقنا
يصافح فينا الحب
والتضحيات
حلمنا كان اكبر
كان صمتا جارفا
روح الحياة
كان اقوى
من طول النخيل
عمر الصبايا
كان تيها في فراغ