العراق تضيع وتتشتت أقليميا وعالميأ

كتب / محمد عبدالمجيد المصرى
تعليقأ على المتحدث العسكرى العراقى ويتحدث عن أن كركوك عراقية . الأمر أصبح غريبأ ومؤلمأ حقأ
فدولة الخلافة الأسلامية سيدنا ابى بكر وسيدنا عمر وسيدنا عثمان وسيدنا على وكل من الخلفاء السابقين له صفة لا عدل الا بصدق ولا خلق الا بصدق وعدل ولا علم بدون صدقأ وعدلأ وخلقأ فالوصول للعلم يمر بمراحل البداية من الصدق للوصول للعدل وترسيخ الأخلاق وأستخراج العلم – دولة الخلافة اليوم فى ضياع وتشتت أقليميأ وعالميأ الأمر الذى يرفضة أهل الخلافة جميعأ الأربعة خلفاء
ضياع وتشتت العراق اقليميأ وعالميأ فبالأمس كانت تتحدث دولة الخلافة أن الكويت محافظة عراقية فكيف اليوم يتحدثون عن أن كركوك عراقية أنها الضعف الناتج عن ضعف الشعب العراقى الغير متماسك فكريأ ولا أقتصاديأ ولا عسكريأ ولا دينيأ = ما كفى الفساد الذى يطيح بالعراق أرض الخلافة كفى فساد
ما هى الطرق الفكرية والأقتصادية والعسكرية والدينية التى يجب على العراق اتخاذها فى حالة يضيع فية الوطن والدين فأن ضاع الوطن أصبحت أرض بلا دين – وتصبح أرض الخلافة الأسلامية أرض بلا وطن وبلا دين – وكل هذا سببه التشتت الداخلى الذى أدى الى تشتت خارجى وتم ضرب العراق ضرابات متتالية فى طعن الشعب فى بعضة – وطعن و ضرب بغداد ببرزانى كردستان – وطعن وضرب العراق مع دولة الخلافة الوهمية (داعش )