المقدم محمد مصطفى رئيس مباحث شرطة كهرباءالفيوم أحد رموز الداخليه الشرفاء

كتب حماده جمعه

لا شك فى أن الهجمه الشرسه التى يتعرض لها سيادة المقدم محمد مصطفى على مواقع التواصل الإجتماعى هى هجمه ممنهجه وليس لها أساس من الصحه إلا زعزعة وتكدير السلم والأمن العام وإثارة الفتن وذلك بنشر أخبار كاذبه من شأنها التقليل من مهام رجل الشرطه فى الشارع المصرى بصفة عامه والشارع الفيومى بصفة خاصه فمنذ أن وطأت قدم المقدم محمد مصطفى أرض محافظة الفيوم وبدأ يباشر عمله المكلف به من قبل الدوله وبعد أن حقق تقدما ملحوظا وتفوقا منقطع النظير عما سبقوه وبعد أن جلب للدوله أموالا طائله تعدت ال69 مليون جنيه خلال السنه الواحده كانت المكافأه أن يتم مهاجمته عبر مواقع التواصل الإجتماعى من أشخاص أصبحوا وما زالوا من مثيرى الشغب والفتن فى كل مؤسسه من مؤسسات الفيوم وقد قلنا مرارا وتكرارا أن الأشخاص الذين يهاجمون المقدم محمد مصطفى بدون دليل أو مستند قانونى إعلموا بأنكم ورب الكعبه لن تنالوا منه شيئا
فقد حظى بحب الله اولا فحظى بحب الناس ثانيا ومن كان الله معه فمن يكون عليه
فلقد رأيت بأم عينى رجل كان يحتاج إلى مساعدة ماديه ودخل إلى سيادته طالبا معونه فما كان منه إلا أن أخرج مبلغا كبيرا من محفظته وأعطاه للرجل وقال له حرفيا بس إبقى إدعى لأبويا وأمى والله كادت أن تذرف العيون بدل من الدموع دما فقلت له لماذا فعلت ذلك فقال لى حرفيا ما عندكم ينفذ وما عند الله باق هكذا هو سيادة المقدم محمد مصطفى الإنسان المتدين بطبعه الخلوق بتربيته المحبوب بفضل ربه والسؤال الأن هل هكذا يستحق منا أن نعامله من خلال تشويهه عبر صفحات مواقع التواصل الإجتماعى وخصوصا من قبل بعض من يحتسبون على مهنة صاحبة الجلاله وينتسبون لها وخصوصا الشخص صاحب المصالح والذى يعد منفعنجى من الدرجه الأولى والمخفض الأول لسنتر الجميله مول وورشة الدوكو
وأنا أقول له إفعل ما شئت وإعلم أن الحساب قادم لا محاله وأن ما تفعله لن يهز شعره من سيادة الضابط محمد مصطفى هذا الشخص الذى أحبه الله فأحبه العباد وإعلم أن الخطوه القادمه والتى سيتخذها المقدم محمد مصطفى ستكون بمثابة القشه التى قصمت ظهر البعير والتى لن أكشف عنها إلا فى حينها والتى ستخرس الجميع وتضعهم فى جحورهم وأنا من موقعى هذا وأنا الأمن فى سربى ولا أخشى أحد إلا الله ولا أرغب فى جاه أو سلطان أقول لمعالى المقدم محمد مصطفى نحن معك بعد الله ونبايعك ونحن على البيعه ونعلم أن سفينة إصلاحك قادمه لا محاله فعجل بها وأرنا سيف إصلاحك لبتر رؤؤس الفسده والمفسدين وأصحاب المصلحه الخاصه والمنفعجيه وأنا أكررها للمره الأخيره وأقول لهؤلاء
يا أيها الأقزام أدخلوا مساكنكم وكفوا أقلامكم المسمومه حتى لا تجدوا السجن منزلكم ووقتها لن ينفع الندم والجميع يعلم ما له وما عليه
وقد طالعتنا بعض مواقع التواصل الإجتماعى عن المعامله السيئه التى يعامل بها المقدم محمد مصطفى لكبار السن والعجزه وهذا مخالف تماما لكل ذو عقل رشيد فالصوره تظهر للأعمى قبل المبصر أن هناك مسنه جاءت إلى مكتبه تطلب تخفيض الممارسه الكهربائيه الخاصه به وجلست على سيراميك أرضيه مكتبه فجأه ومن المعروف أن سيراميك الأرضيه يتميز بالبروده الشديده فطغت إنسانيتة المعهوده على الموقف فكلف عامل مكتبه بأن يأتى له بسجاده أو موكيت ليضعها على السيراميك حتى تجلس العجوز عليها خوفا عليها من برودة الأرض حتى لا تصاب بأى مكروه فإستغلت بعض مواقع التواصل الإجتماعى المأجوره هذه الصوره لتشويه سمعة الرجل ووالله لقد حاولت مرارا وتكرارا أن أقوم بتسجيل حوار صحفى
ليقوم السيد رئيس المباحث بالرد على كل الإتهامات الموجهه له على بعض مواقع التواصل الإجتماعى المستأجره إلا أنه يرفض فى كل مره ويقول لى حرفيا أنا شغلى هو إللى بيتكلم عنى ووكلت ربى فى أخذ حقى فى كل شخص يتفوه على بدون وجه حق
لذا أطالب سيادة المقدم محمد مصطفى بإتخاذ كافة الإجراءات القانونيه والجنائيه ضد الصفحات التى تنال من شخصه والتى من شأنها تعيكر صفو الأمن والسلم العام والتى تحقر أو تسفه من شأن رجل الشرطه فى الوسط الفيومى والصفحات التى تتعمد نشر أخبار كاذبه وهدفها إثارة القلاقل والإشاعات المغرضه والتى يعاقب عليها القانون المصرى
ملحوظه
إنتظروا مفأجات المقدم محمد مصطفى ضد هذه الصفحات قريبا

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏شخص أو أكثر‏ و‏أشخاص يجلسون‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏جالس‏ و‏أحذية‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏2‏ شخصان‏، ‏‏أشخاص يجلسون‏‏‏

شاهد أيضاً

صاحب مصنع المجد للكسب المستخلص بسيلا البلد يهنئ وكيل وزارة الزراعة بمناسبة عيد الأضحى

الفيوم كتب/حماده جمعه  يتقدم الأستاذ ياسر عيد عبد الرؤوف رئيس مجلس إدارة مصنع المجد للكسب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *