بقلم أمال سلام
زهوة العيد ترن لكن ليس في كل مكان… سورية وحربها الارهابي عليها جعلها تفقد زهوة العيد وبهجته وخاصة الاطفال لم يفرحوا حتى بثياب العيد كما السابق بل الدماء انتشر وعبق ريحه في كل الارجاء وباقي البلدان يحتفلوا بالعيد لايشعرون بتعاسة الشعب السوري هل مرّ العيد فعلا وطرق كل باب هكذا تلك التساؤلات .. لم يشعر أحد بقدومه ….. للا سف حل محله الأحزان.. هكذا العيد في سورية بل بكت ياسمين الشام على كل طفل لم يمر عليه عيده فتش الاطفال على العيد في كل زاوية من بيوتهم علهم يلقوه ؟؟؟ ومازال التفتيش قائم