فن وثقافة

بقلمي امال حمزه تبعثرت كلماتي …. كنت أنظمها… بالتفجير..تاهت ………. اختبأ منها تحت التراب والباقي غادر الفضاء كنت أرقبها وهي تعلو … وتنظر لي ….. دمعاتها .. تغسل همومي كنت أحن إليها والباقي هجرني إلى … ماتحت التراب أرسلتْ بضع من حروفي … خبر جاءني بأنباء.. سررت لمّا عهدتها في البقاء تلملم النقاط على الحروف شيئا فشيءْ……. قد يحين لقاء …

كتب الشاعر خالد قاسم نام المساء على فمي فتكلما = لمّا طواه الصبح أنَّ تلعثما ! وهجٌ على صمتِ الشفاهِ يقول لي = ما كنت أشرقُ كي أبوحَ لِتَفْهَمَا كم طُفتُ في مدن التمني حالما = وعلى بريقِ الحلمِ ذُبتُ توهّما لا زهوَ لي , دومًا أراني غائبا = حتى خياليَ إن بدا لي غَيّمَا ضوضاءُ عالمنا يفورُ فراغهُ = …

.بقلم الشاعر الكبير الأستاذ     ( حسين أبو سعد) أ ُلقيَتْ هذه القصيدة في المركز الثَّقافي في جرمانا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عن فِطرةٍ ، تُشــتاقُ كانَ معبِّـرا…..ولهُ التَّحيَّـة ُ في الوفاءِ مُعَطَّـرهْ ………. جسَّ الثَّـرى حَذِراً بخطوَةِ واثِقٍ …..وتراهُ إذْ أقعى تأمَّلَ أعصُــــرا …….. أكرمْ بكلبٍ كالغزالِ قوامُـــــــهُ …..كم كانَ ينبحُ في اللَّيالي المُقْمِرَهْ! ……… بنباحهِ الأخّاذِ شـكوى ، أم عتابُ؟ …

  كتب  عصام امام يامن أحبك حب ليس يوصفه سوى حديثا علويا الوحي مسراه حب أذاب شغاف القلب قوته بدل مسير الدم في غير مجراه ما إن نويت أسطر عنه قبس تواري الحرف به وجل .. قد قال آواه والسطرشاخ .. شحب صبغته وراح يشكو مضناه حتي المجاز قد ضاعت معالمه ضلت محاسنه وخارت موسيقاه الحسن فيكي ليس يحكيه إلا …

بقلم الشاعرة  وفاء الرباب لا تنثروا على قبري ….. ياسمينا …. فلطالما كان رمز …… المحبينا …. و دعوا الزهور … تقول عذرا …. فقد مات ….. بالروح …. الياسمينا …. فكيف يغطى القبر … بميت …. و في اللحد قد … دفن … الحنين … خنقوا القلب ريانا …. و غضا … و ادعوا أنه …. مات … منذ …

بقلم الشاعر    عصام امام ******** هذا المساء يزاورني طيفك مشاكس .. هو طيفك.. ينثر شذاك في أنوف أطفال لهفتي ينتابني .. انتابه .. يرتديني .. أرتديه .. يوزعني لقيمات شغف علي مرافيء الوجد يحتسيني .. أحتسيه .. يسربلني بين تلاوات ناي شجيه أغنيك .. أتلوك .. يقدمني قربانا لمقاصل التوق تغمرني النشوه أستشعر دفئك يسطرني في حكايا الجوى أرسمك …

بقلم الشاعر عصام امام البدر في كبد السماء غاب عن الكون إنزوى يبكي الدموع بحرقة متأثرا متواريا مترنحا أين السبيل الى سناه إن لاح كيف يوضحا شموس عينك بدلت حلك الليال الى الضحا وانا تعيس مثله وأكثر.. أسير شقى الرحى أني السبيل لنظرة ما تقوى عيني تفتحا أو كان مني لو حاولت أو كان هذا تبجحا رحماك مولاتي فعشقي هتك …

بقلم الكاتبة السورية امال حمزه أنا ..شمعة استقلت من عالمي ومن ضوئيَ الخافت… مللت وجودي بينهم… مللت الانتظار وحيدة…. بين جدران الزمان… كنت أحس بالأمان… فانتهيت قبل ألأوان.. نظرت حولي . .لقيت بضع نقاط شاحبة .. وخيط لامع لاروح فيه ….. بل …..الهوان لايعرفون أني …. وُجِدت للضوء ….أثناء الصلاة …. أو لفرح ٍ..يراقص أنواري أنحني …..عند مرور عروسين يحملاني …