شموخ دوله

بقلم صفاء عوده
تحارب من جميع الاتجاهات من الداخل والخارج علي الارض وفي السماء جوا وبحرا تقنيات عاليه وأفكار الشياطين استقطاب العقول بالداخل وحرق الأخضر واليابس وغسيل عقول لا تري إلا مغرض يهاجم واعلام تعود علي مقولات ومواد جاهزه عبر مواقع التواصل دون التأكد من صحتها ونتابع بقلوب تدمي ألم علي بلادنا لكنني أعلم أنها لايمكن ابدا سقوتها دوله زكرت في كتاب الله دوله بها رجال لايعرفهم أحد وكتب عليهم أن لا يعرفوا يخوضون اشرس معارك ضدد مخابرات معاليده في الخارج وساركز عليهم هؤلاء هم أبناء ام الدنيا جهاز اشرف الرجال
رجال المخابرات اعظم جهاز امني في العالم الذي يواجه اقوي التقنيات الحديثه وهدا هو كل يوم نخرج بإثبات يجعلنا نطمان أن مصر لن تسقط ابدا لو تذكرنا الطاثره المصريه التي سقطت بعسكرين مصرين عام 1999 واستشهاد 217 راكب وقتها خرجت امريكا علينا بأن قائدها البطوطي انتحر بالركاب وكأنها تعلم السرايا وهم لا يعلمون أن أجهزتها الاستخبارية قادره علي فك الشفرات والدخول الي لب المؤامرات والتصدي لها وإذا زاد التدقيق لهول المؤامرات من خلال الجو وجدنا حادثه الطاثره الروسية في سيناء الحبيبه وكان أهدافها مجمعه لضرب السياحه وايضا لتوطيد العلاقات المصريه الروسية
والآن طاثره شارك ديجول فرنسا لتعكير العلاقه بين مصر وفرنسا وتشويه الأمن بفرنسا وايضا نفس السيناريو ضرب السياحه لأنها من أهم مصادر الاقتصاد بمصر واللعب أصبح كما نقول علي المكشوف وأصبح المتآمرون بين قوسين وأجهزتهم الذي تملك الفتنه والتقنيات الحديثه والجانب البشري هو المقابل مقابل إمكانياتهم الذي يتصدرها أجساد بشر كل شاغلنا مصر المستقبل نهايتهم بدايتنا وربيعها الذي خططت إليه لنا سيكون علي أيدينا ربيعهم ولهم منا تذكره من يصنع تقنياتهم عقولنا ويكفينا اننا نغمض العيون في امان وصقورنا تحرسنا بأعينن لا تغلق ابدا انها مصر وأنهم رجالنا تحياتي لكل شريف نبت من أرض لا تعرف السقوط ورجالها شرفاء ونساثها رجال
لن ولم يزحزحهم رياح

شاهد أيضاً

الأزمة في تونس: كيف وصلت البلاد إلى هذه المرحلة؟

تحقيق/حماده جمعه في عام 2011 انطلقت شرارة ربيع الثورات العربية من تونس، وما لبثت أن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *